فورد تصدر سندات دين بقيمة 8 مليارات دولار بعد أن تسبب الفيروس في خسارة ملياري دولا
وتين - متابعات
جمعت شركة فورد موتور يوم الجمعة 8 مليارات دولار من مستثمري ديون الشركات لدعم احتياطياتها النقدية حيث أدى تفشي الفيروس التاجي إلى انهيار مبيعات السيارات وإنتاجها ، مما أدى إلى خسارة تقدر بنحو 2 مليار دولار في الربع الأول.
قامت شركة ديربورن بولاية ميشيغان ، التي فقدت وضعها في الدرجة الاستثمارية في مارس ، بجمع أموال جديدة بعرض دين من ثلاثة أجزاء ، وفقًا لإيداع تنظيمي.
وقال مستثمرون إن فورد استفادت من تحرك مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع الماضي لدعم عروض الديون التي قدمتها الشركات التي فقدت تصنيفات ائتمانية من الدرجة الاستثمارية بعد تسارع أزمة كوفيد - 19 في الولايات المتحدة ، حسبما أفادت مجلة التمويل الدولي يوم الجمعة.
في بيئة تقترب فيها أسعار الفائدة من الصفر ، ستدفع فورد للمستثمرين فائدة تتراوح بين 8.50٪ و 9.625٪ على سندات الدين الجديدة.
وسحبت فورد في وقت سابق أكثر من 15 مليار دولار من خطوط الائتمان الدوارة للتغلب على الوباء ، الأمر الذي أجبر على إغلاق مصانعها في أمريكا الشمالية وأوروبا خلال الشهر الماضي.
وقالت فورد يوم الجمعة إنها اضطرت إلى طرح بعض الأصول كضمان للقروض لأنها لا تحتفظ بوضع استثماري. وقد علقت أرباحها للربع.
سيكون وقف استنزاف السيولة واستئناف العمليات المربحة في أوروبا وأمريكا الشمالية حاسماً لفورد في الأشهر المقبلة.
وأخبرت الشركة المستثمرين قبل صفقة السندات يوم الجمعة أنها تمتلك سيولة نقدية تستمر حتى نهاية الربع الثالث.
الآن ، لدى فورد مساحة أكبر للتنفس من الناحية المالية ، وقال مسؤولون هذا الأسبوع أنهم يتوقعون أن تبدأ عمليات المنع المتعلقة بفيروسات كورونا في التراجع ، مما قد يسمح لمصانع السيارات ببدء بناء المركبات مرة أخرى في وقت مبكر من الشهر المقبل.
تلقت الشركة ضربة موجعة بسبب الجائحة التاجية في وقت كانت تصارع فيه من أجل إعادة هيكلة صعبة بدأت منذ أكثر من عامين ، تراجعت على إثرها مبيعات سيارات فورد بنسبة 21٪ في الربع الأول ، مقارنة بالعام السابق.
يذكر أنه فقط مشاريع فورد المشتركة في الصين ، هي التي تنتج المركبات حاليًا ، حيث استأنف التجار هناك العمل حيث بدأ الوباء في الانحسار.
بشكل منفصل ، حذرت فورد من أن إنتاجها من نسخ باهظة الثمن من السيارات الصغيرة والسيارات الرياضية قد يتضرر بسبب الأضرار التي سببها إعصار في وقت سابق من هذا الأسبوع في مصنع BorgWarner لقطع الغيار جنوب ولاية موردي .
من جهة أخرى ، كشفت شركة جنرال موتورز (GM.N) في تسجيل تنظيمي أنها دخلت في اتفاقية ائتمان متجددة لمدة 364 يومًا بقيمة 1.95 مليار دولار. قالت شركة صناعة السيارات أنها خصصت حد الائتمان للاستخدام الحصري من قبل أعمالها في مجال الخدمات المالية.
- جمعت شركة فورد موتور 8 مليارات دولار من مستثمري ديون الشركات.
- ستدفع فورد للمستثمرين فائدة تتراوح بين 8.50٪ و 9.625٪ على سندات الدين الجديدة.
- مسؤولون يتوقعون أن تبدأ عمليات المنع المتعلقة بفيروسات كورونا في التراجع ، مما قد يسمح لمصانع السيارات ببدء بناء المركبات مرة أخرى في وقت مبكر من الشهر المقبل.
- مشاريع فورد في الصين هي التي تنتج المركبات حاليًا .
جمعت شركة فورد موتور يوم الجمعة 8 مليارات دولار من مستثمري ديون الشركات لدعم احتياطياتها النقدية حيث أدى تفشي الفيروس التاجي إلى انهيار مبيعات السيارات وإنتاجها ، مما أدى إلى خسارة تقدر بنحو 2 مليار دولار في الربع الأول.
قامت شركة ديربورن بولاية ميشيغان ، التي فقدت وضعها في الدرجة الاستثمارية في مارس ، بجمع أموال جديدة بعرض دين من ثلاثة أجزاء ، وفقًا لإيداع تنظيمي.
وقال مستثمرون إن فورد استفادت من تحرك مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع الماضي لدعم عروض الديون التي قدمتها الشركات التي فقدت تصنيفات ائتمانية من الدرجة الاستثمارية بعد تسارع أزمة كوفيد - 19 في الولايات المتحدة ، حسبما أفادت مجلة التمويل الدولي يوم الجمعة.
في بيئة تقترب فيها أسعار الفائدة من الصفر ، ستدفع فورد للمستثمرين فائدة تتراوح بين 8.50٪ و 9.625٪ على سندات الدين الجديدة.
وسحبت فورد في وقت سابق أكثر من 15 مليار دولار من خطوط الائتمان الدوارة للتغلب على الوباء ، الأمر الذي أجبر على إغلاق مصانعها في أمريكا الشمالية وأوروبا خلال الشهر الماضي.
وقالت فورد يوم الجمعة إنها اضطرت إلى طرح بعض الأصول كضمان للقروض لأنها لا تحتفظ بوضع استثماري. وقد علقت أرباحها للربع.
سيكون وقف استنزاف السيولة واستئناف العمليات المربحة في أوروبا وأمريكا الشمالية حاسماً لفورد في الأشهر المقبلة.
وأخبرت الشركة المستثمرين قبل صفقة السندات يوم الجمعة أنها تمتلك سيولة نقدية تستمر حتى نهاية الربع الثالث.
الآن ، لدى فورد مساحة أكبر للتنفس من الناحية المالية ، وقال مسؤولون هذا الأسبوع أنهم يتوقعون أن تبدأ عمليات المنع المتعلقة بفيروسات كورونا في التراجع ، مما قد يسمح لمصانع السيارات ببدء بناء المركبات مرة أخرى في وقت مبكر من الشهر المقبل.
تلقت الشركة ضربة موجعة بسبب الجائحة التاجية في وقت كانت تصارع فيه من أجل إعادة هيكلة صعبة بدأت منذ أكثر من عامين ، تراجعت على إثرها مبيعات سيارات فورد بنسبة 21٪ في الربع الأول ، مقارنة بالعام السابق.
يذكر أنه فقط مشاريع فورد المشتركة في الصين ، هي التي تنتج المركبات حاليًا ، حيث استأنف التجار هناك العمل حيث بدأ الوباء في الانحسار.
بشكل منفصل ، حذرت فورد من أن إنتاجها من نسخ باهظة الثمن من السيارات الصغيرة والسيارات الرياضية قد يتضرر بسبب الأضرار التي سببها إعصار في وقت سابق من هذا الأسبوع في مصنع BorgWarner لقطع الغيار جنوب ولاية موردي .
من جهة أخرى ، كشفت شركة جنرال موتورز (GM.N) في تسجيل تنظيمي أنها دخلت في اتفاقية ائتمان متجددة لمدة 364 يومًا بقيمة 1.95 مليار دولار. قالت شركة صناعة السيارات أنها خصصت حد الائتمان للاستخدام الحصري من قبل أعمالها في مجال الخدمات المالية.
