دمج شركة الطيران الماليزية مع شركة الطيران الاقتصادية " إير اسيا " لمواجهة أزمة فيروس كورونا
صحيفة وتين الإلكترونية
قال ثاني أكبر وزير ماليزي في ماليزيا إن دمج شركة الطيران الماليزية مع شركة الطيران الاقتصادية إير اسيا " AirAsia " هو أحد الخيارات "لإنقاذهم" حيث يواجهون أزمة فيروس كورونا بصعوبة كما أن الفيروس يؤثر بشكل سلبي على الصناعة.
أدى الوباء الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 143،744 شخصًا حول العالم إلى عمليات إغلاق في العديد من البلدان ، مما أدى إلى توقف السفر الجوي بشكل افتراضي وترك شركات الطيران تقاتل من أجل البقاء.
وقال محمد أزمين علي ، وزير التجارة والصناعة الماليزي والموظف الثاني المعين من الحكومة ، إن المداولات ستجري قريبًا حول خيارات مختلفة لمساعدة صناعة الطيران في البلاد.
وقال إن اندماجًا محتملاً بين MAB و إير أسيا وهي شركة طيران خاصة مقرها ماليزيا وتعمل في بلدان متعددة ،وقد تم النظر في ذلك منذ العام الماضي وعزز إتمام الاندماج تردي الأوضاع بسبب فيروس كورونا
وقال في مقابلة "نحن بحاجة إلى مواصلة النقاش".
"نحتاج إلى معرفة أفضل طريقة لإنقاذ شركات الطيران هذه ، ولن تكون إجابة بسيطة للغاية ، الأمور سيئة للغاية ، الطائرات لا تحلق. نحن بحاجة للجلوس ومناقشة كيفية معالجة هذه القضايا ".
وقال "كنا ننظر أيضا في بعض المقترحات القادمة من لاعبين دوليين". "أصبح الوضع الآن أكثر تعقيدا بسبب هذا الوباء. نحن ننظر إلى جميع الخيارات "
وقالت وسائل إعلام أجنبية إن شركة طيران أسيا وشركة الخطوط الجوية اليابانية أبدتا في وقت سابق اهتماماً بشراء حصة في الخطوط الماليزية.
كما أن مجموعة غولدن سكايز فينتشرز الماليزية المملوكة للقطاع الخاص قالت هذا الشهر إنها قدمت عرضًا بقيمة 2.5 مليار دولار للاستحواذ على شركة الطيران الماليزية.
يذكر أن الحكومة الماليزية كانت تبحث عن شريك استراتيجي لشركة الطيران الوطنية ، التي كافحت للتعافي من مأساتين في عام 2014 - الاختفاء الغامض للرحلة MH370 وإسقاط الرحلة MH17 فوق شرق أوكرانيا.
وقالت شركة إير أسيا يوم الجمعة إنها تخطط لاستئناف الرحلات الداخلية ابتداء من ماليزيا في 29 أبريل وتايلاند والفلبين في 1 مايو والهند في 4 مايو وإندونيسيا في 7 مايو. وسيخضع بعض هؤلاء لموافقة الحكومة.
وتعيش ماليزيا في إغلاق جزئي في الفترة من 18 إلى 28 أبريل، وقد سجلت حتى الآن 5182 حالة مصابة بفيروس كورونا ، توفي 84 منهم.
أدى الوباء الذي أودى بحياة ما لا يقل عن 143،744 شخصًا حول العالم إلى عمليات إغلاق في العديد من البلدان ، مما أدى إلى توقف السفر الجوي بشكل افتراضي وترك شركات الطيران تقاتل من أجل البقاء.
وقال محمد أزمين علي ، وزير التجارة والصناعة الماليزي والموظف الثاني المعين من الحكومة ، إن المداولات ستجري قريبًا حول خيارات مختلفة لمساعدة صناعة الطيران في البلاد.
وقال إن اندماجًا محتملاً بين MAB و إير أسيا وهي شركة طيران خاصة مقرها ماليزيا وتعمل في بلدان متعددة ،وقد تم النظر في ذلك منذ العام الماضي وعزز إتمام الاندماج تردي الأوضاع بسبب فيروس كورونا
وقال في مقابلة "نحن بحاجة إلى مواصلة النقاش".
"نحتاج إلى معرفة أفضل طريقة لإنقاذ شركات الطيران هذه ، ولن تكون إجابة بسيطة للغاية ، الأمور سيئة للغاية ، الطائرات لا تحلق. نحن بحاجة للجلوس ومناقشة كيفية معالجة هذه القضايا ".
وقال "كنا ننظر أيضا في بعض المقترحات القادمة من لاعبين دوليين". "أصبح الوضع الآن أكثر تعقيدا بسبب هذا الوباء. نحن ننظر إلى جميع الخيارات "
وقالت وسائل إعلام أجنبية إن شركة طيران أسيا وشركة الخطوط الجوية اليابانية أبدتا في وقت سابق اهتماماً بشراء حصة في الخطوط الماليزية.
كما أن مجموعة غولدن سكايز فينتشرز الماليزية المملوكة للقطاع الخاص قالت هذا الشهر إنها قدمت عرضًا بقيمة 2.5 مليار دولار للاستحواذ على شركة الطيران الماليزية.
يذكر أن الحكومة الماليزية كانت تبحث عن شريك استراتيجي لشركة الطيران الوطنية ، التي كافحت للتعافي من مأساتين في عام 2014 - الاختفاء الغامض للرحلة MH370 وإسقاط الرحلة MH17 فوق شرق أوكرانيا.
وقالت شركة إير أسيا يوم الجمعة إنها تخطط لاستئناف الرحلات الداخلية ابتداء من ماليزيا في 29 أبريل وتايلاند والفلبين في 1 مايو والهند في 4 مايو وإندونيسيا في 7 مايو. وسيخضع بعض هؤلاء لموافقة الحكومة.
وتعيش ماليزيا في إغلاق جزئي في الفترة من 18 إلى 28 أبريل، وقد سجلت حتى الآن 5182 حالة مصابة بفيروس كورونا ، توفي 84 منهم.
