رئيس #مجلس_الأمة الكويتي #مرزوق_الغانم يطرد نظيره الصهيوني
.
قال رئيس مجلس الأمة مرزوق علي الغانم أن كلمة وفد الكنيست الإسرائيلي استثارت العديد من الوفود البرلمانية وعلى رأسها الوفد الكويتي «ودفعنا للرد عليه حيث أكدنا أنه لا ينتمي لقاعة المؤتمر التي تضم ممثلي البرلمانات الشريفة وأن عليه أن يخرج منها».
وقال الغانم في تصريح صحفي بعد تصديه لمداخلة رئيس الكنيست الاسرائيلي حول أوضاع البرلمانيين الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية «قلت لوفد الكيان الغاصب أن عليه أن يحمل حقائبه ويخرج من القاعة، ولأنه جبان وبسبب ردة الفعل على مداخلاتنا ومداخلات البرلمانيين الشرفاء، اضطر أن يخرج مذعوراً من القاعة».
وأضاف الغانم «أقول لكل من يحاول أن يثبط الهمم ويقلل من العزائم أن المولى عز وجل لا يكلف نفساً إلا وسعها، ونحن وضعنا طرد الكنيست الإسرائيلي من الاتحاد البرلماني الدولي ليكون هدفاً لنا وليصبح أكبر انجاز سياسي منذ مايقارب نصف قرن».
وقال «اليوم المرشحة التي نريدها أن تفوز بالرئاسة فازت، والتعديل على النظام الأساسي سيقدم في المؤتمر القادم وبعدها هناك انذار، ولاحقاً هناك طرد، حتى نوصل رسالة سياسية بهذا الشأن».
وقال «سعيد بهذا التفاعل وما وصلنا من مختلف الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج خاصة ممن يعانون في هذه الفترة، بأننا ساهمنا ولو بشكل قليل وبسيط في رفع معنوياتهم وبث الأمل في وجدانهم وهذا أقصى مانستطيع أن نقدمه».
وأضاف بهذا الصدد «نحن نعرف أن هذا واجباً شرعياً وقومياً، ولكن كبرلمانيين سنستخدم الوسائل والأدوات المتاحة لدينا».
قال رئيس مجلس الأمة مرزوق علي الغانم أن كلمة وفد الكنيست الإسرائيلي استثارت العديد من الوفود البرلمانية وعلى رأسها الوفد الكويتي «ودفعنا للرد عليه حيث أكدنا أنه لا ينتمي لقاعة المؤتمر التي تضم ممثلي البرلمانات الشريفة وأن عليه أن يخرج منها».
وقال الغانم في تصريح صحفي بعد تصديه لمداخلة رئيس الكنيست الاسرائيلي حول أوضاع البرلمانيين الفلسطينيين المعتقلين في السجون الإسرائيلية «قلت لوفد الكيان الغاصب أن عليه أن يحمل حقائبه ويخرج من القاعة، ولأنه جبان وبسبب ردة الفعل على مداخلاتنا ومداخلات البرلمانيين الشرفاء، اضطر أن يخرج مذعوراً من القاعة».
وأضاف الغانم «أقول لكل من يحاول أن يثبط الهمم ويقلل من العزائم أن المولى عز وجل لا يكلف نفساً إلا وسعها، ونحن وضعنا طرد الكنيست الإسرائيلي من الاتحاد البرلماني الدولي ليكون هدفاً لنا وليصبح أكبر انجاز سياسي منذ مايقارب نصف قرن».
وقال «اليوم المرشحة التي نريدها أن تفوز بالرئاسة فازت، والتعديل على النظام الأساسي سيقدم في المؤتمر القادم وبعدها هناك انذار، ولاحقاً هناك طرد، حتى نوصل رسالة سياسية بهذا الشأن».
وقال «سعيد بهذا التفاعل وما وصلنا من مختلف الشعوب العربية من المحيط إلى الخليج خاصة ممن يعانون في هذه الفترة، بأننا ساهمنا ولو بشكل قليل وبسيط في رفع معنوياتهم وبث الأمل في وجدانهم وهذا أقصى مانستطيع أن نقدمه».
وأضاف بهذا الصدد «نحن نعرف أن هذا واجباً شرعياً وقومياً، ولكن كبرلمانيين سنستخدم الوسائل والأدوات المتاحة لدينا».