كاوست: تأهيل أولى دفعات برنامج إنترنت الأشياء والجيل الصناعي الرابع
وتين _ واس
أعلن قسم الابتكار للمنشآت الصغيرة والمتوسطة بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية "كاوست" تأهيل أول دفعة مشاركة في ورشة عمل " إنترنت الأشياء والجيل الصناعي الرابع "التي نظمتها الجامعة على مدى ثلاثة أسابيع عن طريق "الإنترنت".
وأوضح مدير شراكات المنشآت الصغيرة والمتوسطة بإدارة الابتكار والتنمية الاقتصادية في كاوست عمر كتبي، أن الورشة تهدف لتزويد الشركات الصغيرة والمتوسطة بالمعرفة العملية والمفاهيم الأساسية لتقنيات "الإنترنت" الحديثة ، وتزويد المشاركين فيها بالمعلومات حول تقديم أساسيات "إنترنت الأشياء" والتقنيات المستخدمة، وفهم الأساسيات والقيمة الإضافية المحتملة لـ"إنترنت الأشياء" ضمن أعمالهم ومنتجاتهم .
وأضاف أن الورشة تناولت الحلول العملية لفهم أنظمة "إنترنت الأشياء" وكيف تُستخدَم الأدوات المناسبة لتحليل وتصميم هذه الأنظمة ، وتمكينهم من اختراع حلول تقنية تناسب القطاعات التي يعمل بها المستفيدون، وانتهاء بمرحلة دمج المفاهيم ضمن مجموعة من التطبيقات العملية المتخصصة حسب نشاط الجهات المشاركة.
وأفاد كتبي أن ورشة عمل " إنترنت الأشياء و الجيل الصناعي الرابع " تسعى لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة للقيام بتنفيذ المعرفة المستفادة من خلال تطبيق "إنترنت الأشياء" في بيئات عملهم وتطوير البنية التحتية الخاصة بجهات أعمالهم.
وأوضح مدير شراكات المنشآت الصغيرة والمتوسطة بإدارة الابتكار والتنمية الاقتصادية في كاوست عمر كتبي، أن الورشة تهدف لتزويد الشركات الصغيرة والمتوسطة بالمعرفة العملية والمفاهيم الأساسية لتقنيات "الإنترنت" الحديثة ، وتزويد المشاركين فيها بالمعلومات حول تقديم أساسيات "إنترنت الأشياء" والتقنيات المستخدمة، وفهم الأساسيات والقيمة الإضافية المحتملة لـ"إنترنت الأشياء" ضمن أعمالهم ومنتجاتهم .
وأضاف أن الورشة تناولت الحلول العملية لفهم أنظمة "إنترنت الأشياء" وكيف تُستخدَم الأدوات المناسبة لتحليل وتصميم هذه الأنظمة ، وتمكينهم من اختراع حلول تقنية تناسب القطاعات التي يعمل بها المستفيدون، وانتهاء بمرحلة دمج المفاهيم ضمن مجموعة من التطبيقات العملية المتخصصة حسب نشاط الجهات المشاركة.
وأفاد كتبي أن ورشة عمل " إنترنت الأشياء و الجيل الصناعي الرابع " تسعى لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة للقيام بتنفيذ المعرفة المستفادة من خلال تطبيق "إنترنت الأشياء" في بيئات عملهم وتطوير البنية التحتية الخاصة بجهات أعمالهم.
