تعرف على الجامعات السعودية ضمن تصنيف شنغهاي 2019 و 2020 أحدهم الأولى عربياً
وتين - متابعات
حققت أربع جامعات سعودية إنجازاً علمياً وتقدماً أكاديمياً وفق أشهر مراكز التصنيفات العالمية (شنغهاي)، حيث تصدّرت الجامعات السعودية قائمة الجامعات الأفضل عالمياً، والمراكز الأولى عربياً في التصنيف على التوالي للعامين 2019 و2020، متفوقةً بذلك على نظيراتها في العديد من الدول، وذلك بفضل الدعم اللامحدود الذي تجده مؤسسات التعليم الجامعي من القيادة الرشيدة -حفظها الله-؛ مما كان له الأثر الكبير في تحقيق هذا الإنجاز، واستقطاب الأعضاء المميزين عالمياً.
ويضاف ذلك الإنجاز الوطني إلى ما رمت إليه مستهدفات رؤية المملكة 2030، إذ تصدّرت أربع جامعات سعودية قائمة أفضل الجامعات في المنطقة العربية لعام 2020م؛ وفقاً للتصنيف العالمي "شنغهاي"، محتلةً بذلك المراكز الأولى للمرة الثانية على التوالي في مجالات العلوم الطبيعية، والأحياء، والرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، وعلوم الهندسة، والعلوم الصيدلانية.
ووضع التصنيف "شنغهاي" جامعة الملك عبدالعزيز على المرتبة 101-150 بين دول العالم، فيما حصلت جامعة الملك سعود على المرتبة 151-200 عالمياً، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة 201-300، بينما جاءت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة 401-500 عالمياً.
ويُعرف تصنيف " شنغهاي" العالمي بالتصنيف الأكاديمي لجامعات العالم (ARWU)، حيث يعتمد التصنيف على أداء الجامعات في البحوث العلمية وفق عدة معايير، منها جودة التعليم، كفاءة أعضاء هيئة التدريس، مخرجات البحث العلمي، وحجم المؤسسة.
ويضاف ذلك الإنجاز الوطني إلى ما رمت إليه مستهدفات رؤية المملكة 2030، إذ تصدّرت أربع جامعات سعودية قائمة أفضل الجامعات في المنطقة العربية لعام 2020م؛ وفقاً للتصنيف العالمي "شنغهاي"، محتلةً بذلك المراكز الأولى للمرة الثانية على التوالي في مجالات العلوم الطبيعية، والأحياء، والرياضيات، والفيزياء، والكيمياء، وعلوم الهندسة، والعلوم الصيدلانية.
ووضع التصنيف "شنغهاي" جامعة الملك عبدالعزيز على المرتبة 101-150 بين دول العالم، فيما حصلت جامعة الملك سعود على المرتبة 151-200 عالمياً، وجامعة الملك عبدالله للعلوم والتكنولوجيا في المرتبة 201-300، بينما جاءت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في المرتبة 401-500 عالمياً.
ويُعرف تصنيف " شنغهاي" العالمي بالتصنيف الأكاديمي لجامعات العالم (ARWU)، حيث يعتمد التصنيف على أداء الجامعات في البحوث العلمية وفق عدة معايير، منها جودة التعليم، كفاءة أعضاء هيئة التدريس، مخرجات البحث العلمي، وحجم المؤسسة.