جوامع ومساجد المملكة تشهد انتظاماً وتطبيقا للبروتوكولات الصحية في آخر جمعة من رمضان
وتين - واس
شهدت الجوامع والمساجد الإضافية التي تقام فيها صلاة الجمعة بمناطق المملكة اليوم في آخر جمعة من شهر رمضان لعام 1442هـ، انتظاماً وتطبيقاً للإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية للبروتوكولات الصحية المعتمدة للمساجد، .
ونوه خطباء الجوامع والمساجد الإضافية بأهمية الدعاء وأنه منهج الأنبياء والمرسلين والصالحين من عباد الله، مستدلين بآيات القرآن الكريم في الحث على الدعاء واللجوء إليه، قال تعالى: ( أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)، وقال تعالى: ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)، وقال سبحانه: ( وقال ربكم أدعوني استجب لكم )، ومن السنة مارواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، أو كف عنه من السوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم".
كما جدد الخطباء التأكيد على المصلين بضرورة الأخذ بالإجراءات الاحترازية لتوقي وباء كورونا والعمل وفق التوجيهات والتعليمات الصادرة من الجهات المختصة، مؤكدين أن ذلك واجب شرعي ومسئولية وطنية .
وتواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عبر فروعها بالمناطق تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية وفق البروتوكولات بمشاركة المراقبين والمراقبات الميدانيين والفرق التطوعية.
ونوه خطباء الجوامع والمساجد الإضافية بأهمية الدعاء وأنه منهج الأنبياء والمرسلين والصالحين من عباد الله، مستدلين بآيات القرآن الكريم في الحث على الدعاء واللجوء إليه، قال تعالى: ( أمّن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء)، وقال تعالى: ( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان)، وقال سبحانه: ( وقال ربكم أدعوني استجب لكم )، ومن السنة مارواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "ما من أحد يدعو بدعاء إلا آتاه الله ما سأل، أو كف عنه من السوء مثله، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم".
كما جدد الخطباء التأكيد على المصلين بضرورة الأخذ بالإجراءات الاحترازية لتوقي وباء كورونا والعمل وفق التوجيهات والتعليمات الصادرة من الجهات المختصة، مؤكدين أن ذلك واجب شرعي ومسئولية وطنية .
وتواصل وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد عبر فروعها بالمناطق تطبيق جميع الإجراءات الاحترازية وفق البروتوكولات بمشاركة المراقبين والمراقبات الميدانيين والفرق التطوعية.