توضيح من الغذاء حول نسبة الصوديوم في مياه الشرب المعبأة
وتين - متابعة
أكدت الهيئة العامة للغذاء والدواء، أن وجود الصوديوم في مياه الشرب المعبأة لا يُشكِّل أي قلق على صحة المستهلك الذي لا يُعاني أي مشاكل صحية.
وأوضحت الهيئة في رسائلها التوعوية أن مياه الشرب المعبأة تحتوي على كميات قليلة من الصوديوم مقارنة بالموجودة في العديد من المنتجات الغذائية.
وأشارت إلى أن الأملاح الصلبة الذائية (TDS) في مياه الشرب، تتكون من الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والصوديوم والكربونات والنيترات والبيكربونات والكلوريدات والكبريتات.
وبيّنت أن الحدود المقبولة من الأملاح الصلبة الذائبة مجتمعة في مياه الشرب المعبأة، يجب أن تكون بين (100 إلى 500) ملغ/ل، وقد وضعت هذه الحدود بناء على درجة استساغة طعم المياه.
ولفتت إلى أنه في حال تجاوز كمية الصوديوم في مياه الشرب المعبأة "20 ملغ/ل"، يجب أخذ ذلك في الاعتبار ضمن مصادر الصوديوم، خاصة في الحالات المرضية التي تستلزم نظامًا غذائيًّا (قليل الصوديوم).
وأوضحت الهيئة في رسائلها التوعوية أن مياه الشرب المعبأة تحتوي على كميات قليلة من الصوديوم مقارنة بالموجودة في العديد من المنتجات الغذائية.
وأشارت إلى أن الأملاح الصلبة الذائية (TDS) في مياه الشرب، تتكون من الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم والصوديوم والكربونات والنيترات والبيكربونات والكلوريدات والكبريتات.
وبيّنت أن الحدود المقبولة من الأملاح الصلبة الذائبة مجتمعة في مياه الشرب المعبأة، يجب أن تكون بين (100 إلى 500) ملغ/ل، وقد وضعت هذه الحدود بناء على درجة استساغة طعم المياه.
ولفتت إلى أنه في حال تجاوز كمية الصوديوم في مياه الشرب المعبأة "20 ملغ/ل"، يجب أخذ ذلك في الاعتبار ضمن مصادر الصوديوم، خاصة في الحالات المرضية التي تستلزم نظامًا غذائيًّا (قليل الصوديوم).