متحدث الصحة يوضح حقيقة شرط تلقي اللقاح قبل السفر
وتين - متابعات
قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة، الدكتور محمد العبدالعالي، إن الإقبال على أخذ لقاح كورونا أرتفع بشكل ملحوظ بعد تلقي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الجرعة الأولى من لقاح فيروس كورونا.
وفي اللقاء الذي بثته قناة الإخبارية السعودية ، قال العبدلي إن الإجراءات الصحية الجديدة المتزامنة مع قرار فتح السفر في 18 شعبان المقبل سيكون وفق البروتوكولات المتبعة ، قائلًا: سيتم توفير كل الإجراءات التي ستواكب السفر من البروتوكولات والاحترازات الوقائية للجميع.
وحول شرط تلقي اللقاح قبل السفر ، أكد العبدلي أن تلقي لقاح كورونا ليس شرطًا للسماح بالسفر إلى الخارج، لكن في الوقت ذاته أشار إلى أن هناك دراسة لهذه الاشتراطات.
فيما أكد أن عدد المسجلين في تطبيق صحتي قد تجاوزت حاجز المليون شخص، وخطة الوزارة قائمة على التوسع لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الراغبين في أخذ اللقاحات.
وكشف العبدالعالي عن افتتاح مراكز لقاحات قريبًا في بقية مناطق المملكة خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
وتشيد منظمة الصحة العالمية بالإجراءات المتبعة من قبل الحكومة السعودية وتماشيها مع الاحترازات المنضبطة التي ساهمت في تقليل عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا و منعت ظهور موجة جديدة تجتاح البلاد ، كما حدث في دول أوروبية و عالمية أخرى ، تسببت في عودة للإغلاق الإجباري لبعض العواصم.
وفي اللقاء الذي بثته قناة الإخبارية السعودية ، قال العبدلي إن الإجراءات الصحية الجديدة المتزامنة مع قرار فتح السفر في 18 شعبان المقبل سيكون وفق البروتوكولات المتبعة ، قائلًا: سيتم توفير كل الإجراءات التي ستواكب السفر من البروتوكولات والاحترازات الوقائية للجميع.
وحول شرط تلقي اللقاح قبل السفر ، أكد العبدلي أن تلقي لقاح كورونا ليس شرطًا للسماح بالسفر إلى الخارج، لكن في الوقت ذاته أشار إلى أن هناك دراسة لهذه الاشتراطات.
فيما أكد أن عدد المسجلين في تطبيق صحتي قد تجاوزت حاجز المليون شخص، وخطة الوزارة قائمة على التوسع لاستيعاب الأعداد المتزايدة من الراغبين في أخذ اللقاحات.
وكشف العبدالعالي عن افتتاح مراكز لقاحات قريبًا في بقية مناطق المملكة خلال الأيام والأسابيع المقبلة.
وتشيد منظمة الصحة العالمية بالإجراءات المتبعة من قبل الحكومة السعودية وتماشيها مع الاحترازات المنضبطة التي ساهمت في تقليل عدد الحالات المصابة بفيروس كورونا و منعت ظهور موجة جديدة تجتاح البلاد ، كما حدث في دول أوروبية و عالمية أخرى ، تسببت في عودة للإغلاق الإجباري لبعض العواصم.