#الانتخابات_الامريكية : بوبولينسكي يلخبط أوراق بايدن قبل بداية المناظرة الأخيرة
توني بوبولينسكي هو الشريك التجاري السابق لهنتر بايدن الذي يقول إن جو بايدن كان متورطًا في تعاملات تجارية مع الصين.
و قال بوبولينسكي ، 48 عامًا ، إن نائب الرئيس السابق ( جو بايدن ) "كان مشاركًا راغبًا ومتشوقًا في مخطط عائلي لكسب ملايين الدولارات من خلال الشراكة مع شركة صينية مشبوهة" ، وفقًا لمايكل جودوين من نيويورك بوست.
حيث أكد المحارب السابق في البحرية الأمريكية إنه كان رئيس تنفيذي لشراكة بين الشركة الصينية وهنتر بايدن ، بما في ذلك شقيق هنتر جو .
وقال بوبولينسكي في بيان لصحيفة نيويورك بوست إن الشركة لم تكن تعمل من أجل المال فقط ولكن من أجل "الاستثمار السياسي أو الاستثمار المؤثر".
قال بوبولينسكي: "لقد رأيت نائب الرئيس بايدن يقول إنه لم يتحدث أبدًا إلى هانتر بشأن الأعمال التجارية". " لقد رأيت بنفسي أن هذا ليس صحيحًا ، لأنه لم يكن مجرد عمل هنتر ،فقد قالوا إنهم يضعون اسم عائلة بايدن وإرثها على المحك."
كما ذكرت صحيفة نيويورك بوست أن بوبولينسكي أكد أن لديه أدلة مهمة لدعم ادعاءاته ، بما في ذلك الوثائق ورسائل البريد الإلكتروني.
وأشار بيانه إلى أنه قدم هذه المعلومات إلى لجنتين من مجلس الشيوخ طلبتهما.
و قال بوبولينسكي للصحيفة "استفادت عائلة بايدن بقوة من اسم عائلة بايدن لجني ملايين الدولارات من الكيانات الأجنبية على الرغم من أن بعضها كان من الصين التي يسيطر عليها الشيوعيون".
يذكر أن ترامب أحضر بوبولينسكي إلى المناظرة الرئاسية الثانية والأخيرة كضيف.
ذكرت مجلة نيوزويك في 22 أكتوبر أن لجنة مجلس الشيوخ للأمن الداخلي والشؤون الحكومية "تعمل على التحقق من صحة المعلومات التي تم الكشف عنها من قبل مصادر متعددة" وقد تواصلت مع بوبولينسكي. وقال إنه سيحيل المواد إلى مجلس الشيوخ لتحقيقها.
تأتي هذه الأخبار في أعقاب القصة السابقة لصحيفة نيويورك بوست التي تدعي أن رسائل البريد الإلكتروني تظهر أن هانتر بايدن استفاد من علاقات إدارة أوباما وبايدن لمتابعة "الصفقات المربحة التي تشمل أكبر شركة طاقة خاصة في الصين - بما في ذلك صفقة قال إنها ستكون مثيرة للاهتمام بالنسبة لي ولعائلتي" . "
و قال بوبولينسكي ، 48 عامًا ، إن نائب الرئيس السابق ( جو بايدن ) "كان مشاركًا راغبًا ومتشوقًا في مخطط عائلي لكسب ملايين الدولارات من خلال الشراكة مع شركة صينية مشبوهة" ، وفقًا لمايكل جودوين من نيويورك بوست.
حيث أكد المحارب السابق في البحرية الأمريكية إنه كان رئيس تنفيذي لشراكة بين الشركة الصينية وهنتر بايدن ، بما في ذلك شقيق هنتر جو .
وقال بوبولينسكي في بيان لصحيفة نيويورك بوست إن الشركة لم تكن تعمل من أجل المال فقط ولكن من أجل "الاستثمار السياسي أو الاستثمار المؤثر".
قال بوبولينسكي: "لقد رأيت نائب الرئيس بايدن يقول إنه لم يتحدث أبدًا إلى هانتر بشأن الأعمال التجارية". " لقد رأيت بنفسي أن هذا ليس صحيحًا ، لأنه لم يكن مجرد عمل هنتر ،فقد قالوا إنهم يضعون اسم عائلة بايدن وإرثها على المحك."
كما ذكرت صحيفة نيويورك بوست أن بوبولينسكي أكد أن لديه أدلة مهمة لدعم ادعاءاته ، بما في ذلك الوثائق ورسائل البريد الإلكتروني.
وأشار بيانه إلى أنه قدم هذه المعلومات إلى لجنتين من مجلس الشيوخ طلبتهما.
و قال بوبولينسكي للصحيفة "استفادت عائلة بايدن بقوة من اسم عائلة بايدن لجني ملايين الدولارات من الكيانات الأجنبية على الرغم من أن بعضها كان من الصين التي يسيطر عليها الشيوعيون".
يذكر أن ترامب أحضر بوبولينسكي إلى المناظرة الرئاسية الثانية والأخيرة كضيف.
ذكرت مجلة نيوزويك في 22 أكتوبر أن لجنة مجلس الشيوخ للأمن الداخلي والشؤون الحكومية "تعمل على التحقق من صحة المعلومات التي تم الكشف عنها من قبل مصادر متعددة" وقد تواصلت مع بوبولينسكي. وقال إنه سيحيل المواد إلى مجلس الشيوخ لتحقيقها.
تأتي هذه الأخبار في أعقاب القصة السابقة لصحيفة نيويورك بوست التي تدعي أن رسائل البريد الإلكتروني تظهر أن هانتر بايدن استفاد من علاقات إدارة أوباما وبايدن لمتابعة "الصفقات المربحة التي تشمل أكبر شركة طاقة خاصة في الصين - بما في ذلك صفقة قال إنها ستكون مثيرة للاهتمام بالنسبة لي ولعائلتي" . "
