الخطوط الفرنسية تعلن عن خفض للوظائف وسط محادثات حكومية
وتين - رويترز
Image by skeeze from Pixabay
ذكرت وسائل إعلام أن الحكومة الفرنسية دعت يوم الجمعة شركة الخطوط الجوية الفرنسية إلى تجنب حالات التسريح من العمل الإلزامية ، حيث استعدت شركة الطيران لإعلان حوالي 7500 فصل في الوظائف لمواجهة انهيار السفر بسبب جائحة فيروس كورونا.
ومن المقرر أن يجتمع مديرو شركة الطيران ، وهي جزء من مجموعة Air France-KLM (AIRF.PA) ، بنقابات العمال في باريس يوم الجمعة لتفصيل خطط الاستغناء عن الموظفين التي من المتوقع أن تؤثر على حوالي 15 ٪ من جميع الموظفين ، بما في ذلك الطيارين والمراقبون والموظفون الأرضيون.
و وفقاً لما ذكرته رويترز أن مصادر مطلعة قالت هذا الأسبوع ، إن نصف العدد على الأقل سوف سوف تكون ضمن المغادرة الطوعية أو خطط التقاعد ، في حين من المحتمل أن يتم إلغاء 1000 وظيفة في "HOP!" التابع لشركة الخطوط الجوية الفرنسية. شركة طيران.
إلا أن احتمالات تسريح العمال من الخدمة الإلزامي قد أثار قلقا بين العمال الحكومة الفرنسية ، التي منحت إير فرانس 7 مليار يورو (7.87 مليار دولار) للمساعدة في الخروج من أزمة فيروس كورونا وتأثيره الاقتصادي بسبب الوباء.
وقالت وزيرة الدولة للاقتصاد الخارجي أغنيس بانيي رانشير لراديو سود يوم الجمعة "إعادة التنظيم الناجحة للعمل هي تلك التي لا يوجد فيها مغادرة قسرية".
وأكدت في إن حزمة المساعدات الحكومية لشركة الطيران ، والتي تضمنت قروضًا مدعومة من الدولة ، مبررة لأن شركة الطيران "على حافة الهاوية" ، لكنها دعت مديري الخطوط الجوية الفرنسية إلى مواصلة التخفيضات بشكل مسؤول.
من جهة أخرى تخطط شركة إيرباص (AIR.PA) لصناعة الطائرات لإلغاء حوالي 15000 وظيفة في جميع أنحاء أوروبا - مع ثلث الوظائف في فرنسا - حيث أثارت تحذيرات مماثلة هذا الأسبوع ، بعد أن بدأت موجة من إعادة الهيكلة التي أثارها تفشي الفيروس التاجي.
تحت قيادة الرئيس التنفيذي بن سميث ، الذي انضم من شركة إير كندا في عام 2018 ، سعت Air France-KLM إلى خفض التكاليف وتحسين علاقات العمل الفرنسية والتغلب على نزاعات الحوكمة بين فرنسا وهولندا ، حيث يمتلك كل مالك ما يقرب من 14٪ من المجموعة.
ومن المقرر أن يجتمع مديرو شركة الطيران ، وهي جزء من مجموعة Air France-KLM (AIRF.PA) ، بنقابات العمال في باريس يوم الجمعة لتفصيل خطط الاستغناء عن الموظفين التي من المتوقع أن تؤثر على حوالي 15 ٪ من جميع الموظفين ، بما في ذلك الطيارين والمراقبون والموظفون الأرضيون.
و وفقاً لما ذكرته رويترز أن مصادر مطلعة قالت هذا الأسبوع ، إن نصف العدد على الأقل سوف سوف تكون ضمن المغادرة الطوعية أو خطط التقاعد ، في حين من المحتمل أن يتم إلغاء 1000 وظيفة في "HOP!" التابع لشركة الخطوط الجوية الفرنسية. شركة طيران.
إلا أن احتمالات تسريح العمال من الخدمة الإلزامي قد أثار قلقا بين العمال الحكومة الفرنسية ، التي منحت إير فرانس 7 مليار يورو (7.87 مليار دولار) للمساعدة في الخروج من أزمة فيروس كورونا وتأثيره الاقتصادي بسبب الوباء.
وقالت وزيرة الدولة للاقتصاد الخارجي أغنيس بانيي رانشير لراديو سود يوم الجمعة "إعادة التنظيم الناجحة للعمل هي تلك التي لا يوجد فيها مغادرة قسرية".
وأكدت في إن حزمة المساعدات الحكومية لشركة الطيران ، والتي تضمنت قروضًا مدعومة من الدولة ، مبررة لأن شركة الطيران "على حافة الهاوية" ، لكنها دعت مديري الخطوط الجوية الفرنسية إلى مواصلة التخفيضات بشكل مسؤول.
من جهة أخرى تخطط شركة إيرباص (AIR.PA) لصناعة الطائرات لإلغاء حوالي 15000 وظيفة في جميع أنحاء أوروبا - مع ثلث الوظائف في فرنسا - حيث أثارت تحذيرات مماثلة هذا الأسبوع ، بعد أن بدأت موجة من إعادة الهيكلة التي أثارها تفشي الفيروس التاجي.
تحت قيادة الرئيس التنفيذي بن سميث ، الذي انضم من شركة إير كندا في عام 2018 ، سعت Air France-KLM إلى خفض التكاليف وتحسين علاقات العمل الفرنسية والتغلب على نزاعات الحوكمة بين فرنسا وهولندا ، حيث يمتلك كل مالك ما يقرب من 14٪ من المجموعة.
Image by skeeze from Pixabay
